العلمية لا يمنحنا القدرة على الوصول إلى قوانين اجتماعية تنطبق على
وهو لا يكون فقط بالاستماع والإصغاء وفهم ما يُقال وحسب، بل بفهم المشاعر والنوايا التي يحاول الطرف الآخر توصيلها، ويكون ذلك بالتركيز بشكلٍ كامل على الحديث، دون التشتت بأي أمرٍ آخر، مثل؛ الهاتف، أو التفكير في أمورٍ أخرى، ممّا يجعل الطرف الآخر مرتاحًا في هذا التواصل، ويعزز ويقوي العلاقات بين أطراف الحديث.
يساعد الثبات الانفعالي على الاستماع وفهم الرسائل وتعزيز التواصل البناء.
يجد كلا الشريكين نفسيهما على طرفي نقيض من قضية ما وقد يجدان صعوبة في سد هذه الفجوة. لهذا السبب قد يصبح حل النزاع في العلاقة تحديًا عندما يشعر الطرفان بقوة.
- وهو الذي يتوقع فيه المسئولون عن المجتمع حدوث المشكلات ، نتيجة لعلمهم بأسبابها مقدما، وبالظروف
لا يمكن للنقد والتذمر أن يصبحا مصدرًا للصراع فحسب، بل يمكن أيضًا أن يجعلا حتى تقنيات حل النزاع التي تم اختبارها عبر الزمن غير فعالة. يعد كسر هذا النمط وتعلم تقديم النقد بطريقة إيجابية أمرًا ضروريًا لاستبدال صفات العلاقة غير الصحية بأخرى صحية.
إكتشف طرق تطوير الكفاءات العملية والشخصية لتعزيز فرص نجاحك المهني والارتقاء بمستوى الأداء الوظيفي.
في هذه المرحلة، تبدأ في خوض نفس المعارك مرارًا وتكرارًا دون أي حل في الأفق. يمكن أن يكون هذا مكانًا مرهقًا للغاية للتواجد فيه.
أي التركيز على لغة الجسد، وهي حركة اليدين، استكشف المزيد وتعابير الوجه، ونبرة الصوت، والإيماءات، والتنفس، وتعد لغة الجسد من أهم الأمور التي يُمكن أن تؤثر سلبًا أو إيجابًا على الحوار، وهناك بعض الحركات التي من الممكن أن يتبعها الشخص حتى يعزز التواصل عن طريق لغة الجسد، كأن تكون الذراعان مفتوحتين مع الحفاظ على التواصل البصري مع الطرف الآخر.
يمكن استخدام هذه المهارات في العديد من المجالات، بما في ذلك العمل والحياة الاجتماعية.
عندما نتفاعل بتعاطف وفهم مع الآخرين، نساعدهم على الشعور بالراحة والثقة في مشاركة مشاعرهم وتجاربهم.
لتحقيق الثبات الانفعالي في التواصل الفعال، هناك بعض الطرق التي يمكن اتباعها:
عندما ينوي كلا الشريكين إثبات أنهما على حق، يتم إعاقة التواصل الإيجابي. وهذا يؤدي إلى تصاعد التوتر وتعميق الصراع في العلاقة. عندما تفتقر إلى القدرة على الاستماع إلى شريكك وفهم مصدره، فحتى أصغر المشكلات يمكن أن تؤدي إلى دق إسفين بينك وبين شريكك المهم.
يمكن لهذا التغيير البسيط في النظرة أن يقطع شوطًا طويلًا في مساعدتك على النظر إلى نفسك وشريكك كفريق واحد وأن تتعارض علاقتكما كعدو مشترك.